
هوسبريس ـ وكالات
انطلقت الاحد 17 نونبر الجاري رسميا، حملة الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في الجزائر يوم 12 دجنبر القادم، بمشاركة خمسة مرشحين قبلت السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات ملفاتهم، التي صادق عليها المجلس الدستوري.
والمرشحون الخمسة هم الوزير الأول الأسبق ورئيس حزب طلائع الحريات علي بن فليس، والوزير الأول الأسبق عبد المجيد تبون، ووزير الثقافة الأسبق والأمين العام بالنيابة لحزب التجمع الوطني الديمقراطي عز الدين ميهوبي، ووزير السياحة الأسبق، ورئيس حركة البناء عبد القادر بن قرينة، ورئيس جبهة المستقبل عبد العزيز بلعيد.
وتنص المادة 144 من القانون العضوي المتعلق بنظام الانتخابات على أنه “لا يقبل ولا يعتد بانسحاب المترشح بعد موافقة المجلس الدستوري على الترشيحات، إلا في حالة حصول مانع خطير يثبته المجلس الدستوري قانونا”.