
علم موقع “هوسبريس” من مصدر موثوق من داخل لجنة عائلات ضحايا الاتجار بالبشر بميانمار، أنه تم تحرير شاب مغربي بعد أداء عائلته لفدية وصلت 8 ملايين سنتيم.
والمغربي المحرر تم تسليمه لرئيس منظمة دولية Global Advance Projects صديقة للجنة العائلات وهو تحت الآن الرعاية الاجتماعية والنفسية والصحية.
وصرح أخ المعني للجريدة أنه من المتوقع أن يصل ابنهم إلى عاصمة تايلاند اليوم، لكي يعود في الطائرة إلى المغرب.
ومازال مصير مغاربة آخرين في محتجزات ميانمار مجهولا، حيث هناك عائلات أدت هي أيضا الفدية، لكن مازالوا محتجزين هناك.