بداية متعثرة لاتحاد تمارة بالقسم الوطني هواة

عاد فريق اتحاد تمارة بهزيمة مخيبة من مدينة قلعة السراغنة بعدما أنهى اللقاء الذي جمعه بالوداد المحلي متأخرا بهدف نظيف سجله المهاجم عبدالحبار باريكو من رأسية محكمة.
الهزيمة أمام وداد قلعة السراغنة هذا الموسم تلقاها أنصار اتحاد تمارة بنوع من الحسرة و  الخيبة ، خصوصا و أنها الثانية من أصل ثلاثة لقاءات أجراها النادي لحدود هذه الجولة.

و لم ترقى استعدادات اتحاد تمارة لبطولة القسم الوطني هواة لتطلعات محبيه و متابعيه ، حيث لم يقم نادي المدينة الأول بأي تربص اعدادي و اكتفى يتجمع قبل أسبوع واحد من انطلاق منافسات البطولة.
جدير بالذكر أن اتحاد تمارة نجى بأعجوبة من السقوط للقسم الموالي خلال الموسم المنصرم ، حيث لم يضمن بقاءه بالقسم الوطني هواة إلا خلال الدورتين الأخيرتين و بشق الأنفس.

  • Related Posts

    ياسين بونو يتألق كعادته ويُتوّج بجائزة رجل المباراة في كأس العالم للأندية رغم تعادل الهلال مع سالزبورغ.

    في ليلة كروية شهدت تألقًا استثنائيًا من الحارس المغربي ياسين بونو، نجح نجم الهلال السعودي في لفت الأنظار وخطف الأضواء خلال المباراة التي جمعت فريقه بنادي ريد بول سالزبورغ النمساوي،…

    اترك تعليقاً

    You Missed

    الصخيرات: اختناق جماعي بشواطئ مختلفة بالصخيرات يرسل مصطافين إلى مستشفى لالة عائشة بتمارة.

    الصخيرات: اختناق جماعي بشواطئ مختلفة بالصخيرات يرسل مصطافين إلى مستشفى لالة عائشة بتمارة.

    محكمة الاستئناف بالرباط تؤيد الحكم بسجن الصحافي حميد المهداوي وتغريمه لصالح وزير العدل.

    محكمة الاستئناف بالرباط تؤيد الحكم بسجن الصحافي حميد المهداوي وتغريمه لصالح وزير العدل.

    الصخيرات: انقطاعات متكررة للكهرباء تُغضب سكان تجزئة الكاربون.

    الصخيرات: انقطاعات متكررة للكهرباء تُغضب سكان تجزئة الكاربون.

    الصخيرات: حملة طبية متعددة التخصصات تنال استحسان الساكنة.

    الصخيرات: حملة طبية متعددة التخصصات تنال استحسان الساكنة.

    القصر الكبير: تعيين جديد على رأس مصلحة شرطة المرور…. الضابط مصطفى الشاوي أمام تحديات كبرى.

    القصر الكبير: تعيين جديد على رأس مصلحة شرطة المرور…. الضابط مصطفى الشاوي أمام تحديات كبرى.

    قصف إرهابي على السمارة يكشف الوجه الدموي للبوليساريو.. والجزائر في قفص الاتهام.

    قصف إرهابي على السمارة يكشف الوجه الدموي للبوليساريو.. والجزائر في قفص الاتهام.