
هوسبريس ـ و م ع
انتهى موسم الانتقالات الكروي القطري بصفقات متفاوتة الصدى، شغل فيها النجوم المغاربة صدارة المشهد من خلال أسماء، مشهود لها بغنى تجاربها ومهاراتها؛ بما يؤهلها لتحقيق إضافة نوعية في الدوري القطري، والمساهمة في تأجيج حماس التنافس في ظل أجواء الدوحة التي تعيش إيقاع حمى التحضير لبطولة كاس العالم (قطر 2022).
ويجمع المتتبعون على أن أجواء الحماس الكروي في قطر ما تزداد إلا اتقادا، خاصة بعد انطلاق العد التنازلي للموعد الكروي المرتقب مع الكشف مؤخرا عن الصورة المرئية لشعار بطولة كأس العالم، وأيضا مع كسب رهان الانتهاء من 75 بالمئة من الأشغال الخاصة بالمنشآت الحاضنة لهذه البطولة. وكلها معطيات ترسم خارطة طريق لمنافسات تحيط بها الكثير من الإثارة والحسم في اتجاه صناعة فرجة كروية عمادها التميز والتهديف واقتناص الألقاب.
يؤكد الإطار المغربي عمر نجحي، مدرب فريق الخور، أن الدوري القطري “دوري احترافي بكل ما تحمله الكلمة من معنى”، فقط كان ينقصه من قبل بعضا من زخم الحضور الجماهيري الواسع داخل الملاعب، وهو ما بات يعرف في الآونة الأخيرة تحولا باتجاه حضور وتفاعل أكبر للجمهور مع البطولة.
ويجمع المتتبعون على أن أجواء الحماس الكروي في قطر ما تزداد إلا اتقادا، خاصة بعد انطلاق العد التنازلي للموعد الكروي المرتقب مع الكشف مؤخرا عن الصورة المرئية لشعار بطولة كأس العالم، وأيضا مع كسب رهان الانتهاء من 75 بالمئة من الأشغال الخاصة بالمنشآت الحاضنة لهذه البطولة. وكلها معطيات ترسم خارطة طريق لمنافسات تحيط بها الكثير من الإثارة والحسم في اتجاه صناعة فرجة كروية عمادها التميز والتهديف واقتناص الألقاب.
يؤكد الإطار المغربي عمر نجحي، مدرب فريق الخور، أن الدوري القطري “دوري احترافي بكل ما تحمله الكلمة من معنى”، فقط كان ينقصه من قبل بعضا من زخم الحضور الجماهيري الواسع داخل الملاعب، وهو ما بات يعرف في الآونة الأخيرة تحولا باتجاه حضور وتفاعل أكبر للجمهور مع البطولة.