جلستان مشتركتان للبرلمان لمشروع قانون المالية ولأعمال المجلس الأعلى للحسابات

 

يعقد البرلمان بمجلسيه(النواب والمستشارون)، يوم الاثنين المقبل، جلسة عمومية مشتركة، تخصص لتقديم مشروع قانون المالية برسم السنة المالية 2019، من طرف وزير الاقتصاد والمالية.

وذكر بلاغ لمجلسي البرلمان أن هذه الجلسة، التي تعقد طبقا لأحكام الفصل 68 من الدستور، ستنطلق في الساعة السادسة مساء.

كما يعقد مجلسا البرلمان(مجلس النواب ومجلس المستشارين) يوم الثلاثاء المقبل، جلسة عمومية مشتركة ستخصص لتقديم عرض من طرف الرئيس الأول للمجلس الأعلى للحسابات، حول أعمال المجلس برسم سنتي 2016 و2017.

وحسب بلاغ مشترك لمجلسي النواب والمستشارين، فإن هذه الجلسة، التي تنعقد طبقا لأحكام الفقرة الأخيرة من الفصل 148 من الدستور، ستنطلق في الساعة السادسة مساء.

 

 

  • Related Posts

    موسكو.. عبد اللطيف حموشي يشارك في الاجتماع الدولي الثالث عشر لكبار المسؤولين المكلفين بقضايا الأمن والاستخبارات.

    يتواجد عبد اللطيف حموشي، المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني، بالعاصمة الروسية موسكو، خلال الفترة الممتدة ما بين 27 و29 ماي الجاري، وذلك في إطار تمثيل المملكة المغربية في…

    اترك تعليقاً

    You Missed

    الصخيرات: اختناق جماعي بشواطئ مختلفة بالصخيرات يرسل مصطافين إلى مستشفى لالة عائشة بتمارة.

    الصخيرات: اختناق جماعي بشواطئ مختلفة بالصخيرات يرسل مصطافين إلى مستشفى لالة عائشة بتمارة.

    محكمة الاستئناف بالرباط تؤيد الحكم بسجن الصحافي حميد المهداوي وتغريمه لصالح وزير العدل.

    محكمة الاستئناف بالرباط تؤيد الحكم بسجن الصحافي حميد المهداوي وتغريمه لصالح وزير العدل.

    الصخيرات: انقطاعات متكررة للكهرباء تُغضب سكان تجزئة الكاربون.

    الصخيرات: انقطاعات متكررة للكهرباء تُغضب سكان تجزئة الكاربون.

    الصخيرات: حملة طبية متعددة التخصصات تنال استحسان الساكنة.

    الصخيرات: حملة طبية متعددة التخصصات تنال استحسان الساكنة.

    القصر الكبير: تعيين جديد على رأس مصلحة شرطة المرور…. الضابط مصطفى الشاوي أمام تحديات كبرى.

    القصر الكبير: تعيين جديد على رأس مصلحة شرطة المرور…. الضابط مصطفى الشاوي أمام تحديات كبرى.

    قصف إرهابي على السمارة يكشف الوجه الدموي للبوليساريو.. والجزائر في قفص الاتهام.

    قصف إرهابي على السمارة يكشف الوجه الدموي للبوليساريو.. والجزائر في قفص الاتهام.