الإصابة تدفع النصيري لمغادرة معسكر أسود الأطلس

دفعت الإصابة التي يعاني منها الدولي المغربي يوسف النصيري، ومهاجم نادي اشبيبية الإسباني، إلى مغادرة معسكر المنتخب المغربي المقام بمركب محمد السادس بسلا، وذلك من أجل مواصلة البرنامج العلاجي الذي يخضع له بعد إصابته في أوتار الركبة.

وأصر خاليلوزيتش على حضور النصيري إلى المغرب رغم إصابته، من أجل عرض حالته على الطاقم الطبي للمنتخب الوطني.

ونفى الناخب الوطني، الأخبار التي روجت حول غياب النصيري لمدة ثلاثة أشهر، وبذلك غيابه عن نهائيات كأس إفريقيا بالكاميرون حيث قال: “يوسف سيغيب لأسبوعين أو ثلاثة أسابيع وبعدها سيتعافى من الإصابة”.

يذكر أن الدولي المغربي يوسف النصيري يعتبر لاعبا أساسيا في تشكيل المدرب البوسني، والذي اعتمد عليه في جل المباريات التي خاضها مع المنتخب منذ قدومه صيف عام 2019.

  • Related Posts

    ياسين بونو يتألق كعادته ويُتوّج بجائزة رجل المباراة في كأس العالم للأندية رغم تعادل الهلال مع سالزبورغ.

    في ليلة كروية شهدت تألقًا استثنائيًا من الحارس المغربي ياسين بونو، نجح نجم الهلال السعودي في لفت الأنظار وخطف الأضواء خلال المباراة التي جمعت فريقه بنادي ريد بول سالزبورغ النمساوي،…

    اترك تعليقاً

    You Missed

    الصخيرات: اختناق جماعي بشواطئ مختلفة بالصخيرات يرسل مصطافين إلى مستشفى لالة عائشة بتمارة.

    الصخيرات: اختناق جماعي بشواطئ مختلفة بالصخيرات يرسل مصطافين إلى مستشفى لالة عائشة بتمارة.

    محكمة الاستئناف بالرباط تؤيد الحكم بسجن الصحافي حميد المهداوي وتغريمه لصالح وزير العدل.

    محكمة الاستئناف بالرباط تؤيد الحكم بسجن الصحافي حميد المهداوي وتغريمه لصالح وزير العدل.

    الصخيرات: انقطاعات متكررة للكهرباء تُغضب سكان تجزئة الكاربون.

    الصخيرات: انقطاعات متكررة للكهرباء تُغضب سكان تجزئة الكاربون.

    الصخيرات: حملة طبية متعددة التخصصات تنال استحسان الساكنة.

    الصخيرات: حملة طبية متعددة التخصصات تنال استحسان الساكنة.

    القصر الكبير: تعيين جديد على رأس مصلحة شرطة المرور…. الضابط مصطفى الشاوي أمام تحديات كبرى.

    القصر الكبير: تعيين جديد على رأس مصلحة شرطة المرور…. الضابط مصطفى الشاوي أمام تحديات كبرى.

    قصف إرهابي على السمارة يكشف الوجه الدموي للبوليساريو.. والجزائر في قفص الاتهام.

    قصف إرهابي على السمارة يكشف الوجه الدموي للبوليساريو.. والجزائر في قفص الاتهام.