في خطوة تعكس توجهاً مثيراً للجدل، يسعى النظام العسكري الجزائري إلى تدويل ما يُسمى بـ"قضية الريف"، محاولاً تحويلها إلى قضية دولية تُخصص لها جهود السفارات الجزائرية حول العالم، هذه المحاولة تأتي ضمن مخطط سري ذي أبعاد خطيرة تهدف إلى زعزعة استقرار المغرب ودول الجوار، وفق ما كشفت عنه مصادر إعلامية
متابعة القراءةاستقرار
تواصل الجزائر تصعيد خطواتها السياسية بشكل يهدد استقرار المنطقة المغاربية، حيث تثير تحركاتها المتناقضة مع التزاماتها الدولية تساؤلات حادة حول مصداقية سياستها الخارجية، وفي خطوة جديدة، استضافت الجزائر مؤخرًا ندوة صحفية نظمتها قلة من مغاربة الريف، في تحدٍ صارخ لمعاهدة مراكش التي وقعتها الجزائر في 17 فبراير 1989، والتي تنص
متابعة القراءةاتهم الناشط السياسي والإعلامي الجزائري، وليد كبير، نظام العسكر في الجزائر بأنه السبب الرئيسي وراء الأزمات التي تعاني منها المنطقة المغاربية، وخصوصًا مع المغرب، وأكد كبير في تدوينة على صفحته بموقع "فيسبوك" أن هذا النظام يمثل مصدر المشكلة ولن يكون جزءًا من الحل، مشددًا على أن العلاقات الطبيعية بين البلدين
متابعة القراءة