وأضاف لاعب سان جيرمان الحالي: بكيت لأنني شاهدت عائلتي حولي وطفلي والجمهور، صنعنا تاريخا ونحن فخورون، أنا سعيد بهذا الجيل، نحن عائلة وليس مجرد فريق. تأثرت عاطفيا لأننا صنعنا تاريخا ولم أكن أفكر في ذلك، اجتهدنا كثيرا، كنت مصابا لكنني أردت مساعدة الفريق.
ووصف وليد الركراكي لاعبه حكيمي بأنه “محارب مذهل” بعد التحامل على إصابته خلال اللقاء، مشيرا إلى أنه “ضغط حتى النهاية واستحق جائزة رجل المباراة”.
واتفق حكيمي مع مدربه الركراكي في ضرورة رفع سقف الطموح، ليس فقط على مستوى المغرب وإنما في إفريقيا أيضا.
وتابع: يمكن للعرب والأفارقة الوصول بعيدا، وكما قال المدرب، لم لا نحلم بالفوز بالكأس؟
ويأمل حكيمي، الذي غادر المؤتمر مبكرا وهو يعرج، في التعافي سريعا استعدادا لمواجهة وجوه مألوفة في دور 16 أمام إسبانيا التي ولد بها.