هوسبريس – متابعة
للمرة الأولى منذ انتهاء العزل في اسبانيا، أعادت البلاد الأحد فرض حجر منزلي على أكثر من 200 ألف شخص في منطقة بكاتالونيا (شمال شرق) بهدف وقف الارتفاع الكبير لعدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد.
والمنطقة المعنية تقع في محيط مدينة ليريدا الواقعة على بعد مئة كلم من الشواطىء السياحية في كاتالونيا.
وقالت مسؤولة الصحة الإقليمية البا فيرغيس خلال مؤتمر صحافي “يجب أن يبقى السكان في منازلهم”.
والمنطقة التي تعد أكثر من 200 ألف نسمة كانت عزلت عن بقية انحاء كاتالونيا السبت الماضي فيما كانت المستشفيات المحلية تقترب من بلوغ أقصى طاقاتها الاستيعابية.