
هوسبريس /عبدالله الكواي
أحدث شخص كان في حالة هيستيرية ، صبيحة أول أمس الجمعة 23 غشت الجاري ، بشارع مولاي عبدالله بابن جرير فوضى عارمة، أدت إلى تكسير الواجهات الزجاجية لمجموعة من السيارات المركونة بالشارع العام .
وعزا مصدر مطلع ل ” هوسبريس” عودة السيبة الى مدينة بن كرير
الى الغياب التام لتدخل رجال الشرطة بالرغم من الإتصالات المتكررة للمواطنين .
وتتساءل ساكنة عاصمة إقليم الرحامنة الى متى يبقى هذا التسيب والساكنة تعاني من الاعتداءات المتكررة للجانحين و المتسكعين بالنهار والليل ؟ واضاف نفس المصدر ان المدينة اصبحت معقلا لتجار المخدرات و مروجي السموم ” حبوب المهلوسة”، وتطالب الساكنة من الجهات الامنية التدخل بحزم لوقف انتشار هذه الآفة الخطيرة التي تستهدف الشباب لتخريب عقولهم .