

هوسبريس ( و م ع)
أكد وزير الثقافة والاتصال، محمد الأعرج، مؤخرا أن الوزارة تولي اهتماما وعناية بالغين بالقضية الفلسطينية، ثقافيا وإعلاميا، باعتبارها قضية محورية بالنسبة للمملكة، إلى جانب قضية الصحراء المغربية.
وأوضح الأعرج، في معرض رده على سؤال شفوي حول “سياسة دعم وترسيخ القضية الفلسطينية في الوعي الجمعي الوطني” تقدم به فريق العدالة والتنمية بمجلس النواب، أن الوزارة دأبت على المشاركة في مجموعة من الأنشطة والفعاليات الثقافية المنظمة في فلسطين، بالإضافة إلى حرصها التام على تواجد هذه الأخيرة في كل المحافل الثقافية المنظمة بالمملكة، مشيرا إلى أن “الأيام الثقافية الفلسطينية”، التي نظمت على هامش فعاليات “وجدة عاصمة الثقافة”، شكلت نافذة للتعرف على غنى وعراقة وتنوع الثقافة الفلسطينية، وذلك من خلال برنامج حافل تضمن معرضا للصور، وتنظيم ندوات وحفلات فنية، كما تم اختتام هذه الفعاليات بيوم القدس الذي كان مناسبة لتنظيم أنشطة تهم مكانة هذه المدينة الرمز في الوجدان العربي الإسلامي.
وفي ما يتعلق بقنوات القطب العمومي، ذكر الوزير بأنها تعمل، باستمرار، على نقل وتغطية كل التطورات والمستجدات ذات الصلة بالقضية الفلسطينية، وذلك عبر مختلف نشراتها الإخبارية سواء التلفزية منها أو الإذاعية، أو عبر أبرز مواعيدها المخصصة للحوار أو النقاش السياسي.
وأوضح الأعرج، في معرض رده على سؤال شفوي حول “سياسة دعم وترسيخ القضية الفلسطينية في الوعي الجمعي الوطني” تقدم به فريق العدالة والتنمية بمجلس النواب، أن الوزارة دأبت على المشاركة في مجموعة من الأنشطة والفعاليات الثقافية المنظمة في فلسطين، بالإضافة إلى حرصها التام على تواجد هذه الأخيرة في كل المحافل الثقافية المنظمة بالمملكة، مشيرا إلى أن “الأيام الثقافية الفلسطينية”، التي نظمت على هامش فعاليات “وجدة عاصمة الثقافة”، شكلت نافذة للتعرف على غنى وعراقة وتنوع الثقافة الفلسطينية، وذلك من خلال برنامج حافل تضمن معرضا للصور، وتنظيم ندوات وحفلات فنية، كما تم اختتام هذه الفعاليات بيوم القدس الذي كان مناسبة لتنظيم أنشطة تهم مكانة هذه المدينة الرمز في الوجدان العربي الإسلامي.
وفي ما يتعلق بقنوات القطب العمومي، ذكر الوزير بأنها تعمل، باستمرار، على نقل وتغطية كل التطورات والمستجدات ذات الصلة بالقضية الفلسطينية، وذلك عبر مختلف نشراتها الإخبارية سواء التلفزية منها أو الإذاعية، أو عبر أبرز مواعيدها المخصصة للحوار أو النقاش السياسي.