زاگورة.. عمال الأمن الخاص بالمستشفى الإقليمي يطالبون بصرف مستحقاتهم المالية

يعيش عمال الأمن الخاص بالمستشفى الإقليمي بزاگورة ظروف مادية جد صعبة، جراء عدم صرف مستحقاتهم المالية لمدة ستة أشهر.

وفي ٱتصال بهوسبريس، طالب هؤلاء العمال المسؤول الأول على الإقليم التدخل لصرف مستحقاتهم المالية المذكورة.

يشار إلى أن عمال الأمن الخاص بالمستشفى الإقليمي بزاگورة، يقدمون خدمات مهمة بالمستشفى المذكور وأنهم مستعدون للتوقف على العمل إذا لم يتوصلوا بالمستحقات المالية المشار إليها سلفا.

  • Related Posts

    الصخيرات: اختناق جماعي بشواطئ مختلفة بالصخيرات يرسل مصطافين إلى مستشفى لالة عائشة بتمارة.

    شهدت مدينة الصخيرات، زوال أمس، حادثًا مقلقًا تمثل في تسجيل حالات اختناق مفاجئة طالت عدداً من المصطافين بعدد من شواطئ المدينة، من بينها شاطئ وادي إيكوم وشاطئ لومفتريت الحاصل على…

    الصخيرات: انقطاعات متكررة للكهرباء تُغضب سكان تجزئة الكاربون.

    عبّر سكان تجزئة الكاربون بمدينة الصخيرات، خاصة فئة الشباب، عن استيائهم من الانقطاعات المتكررة للكهرباء، التي باتت تؤرق حياتهم اليومية، خصوصاً مع ارتفاع درجات الحرارة واعتمادهم الكبير على الطاقة الكهربائية…

    اترك تعليقاً

    You Missed

    الصخيرات: اختناق جماعي بشواطئ مختلفة بالصخيرات يرسل مصطافين إلى مستشفى لالة عائشة بتمارة.

    الصخيرات: اختناق جماعي بشواطئ مختلفة بالصخيرات يرسل مصطافين إلى مستشفى لالة عائشة بتمارة.

    محكمة الاستئناف بالرباط تؤيد الحكم بسجن الصحافي حميد المهداوي وتغريمه لصالح وزير العدل.

    محكمة الاستئناف بالرباط تؤيد الحكم بسجن الصحافي حميد المهداوي وتغريمه لصالح وزير العدل.

    الصخيرات: انقطاعات متكررة للكهرباء تُغضب سكان تجزئة الكاربون.

    الصخيرات: انقطاعات متكررة للكهرباء تُغضب سكان تجزئة الكاربون.

    الصخيرات: حملة طبية متعددة التخصصات تنال استحسان الساكنة.

    الصخيرات: حملة طبية متعددة التخصصات تنال استحسان الساكنة.

    القصر الكبير: تعيين جديد على رأس مصلحة شرطة المرور…. الضابط مصطفى الشاوي أمام تحديات كبرى.

    القصر الكبير: تعيين جديد على رأس مصلحة شرطة المرور…. الضابط مصطفى الشاوي أمام تحديات كبرى.

    قصف إرهابي على السمارة يكشف الوجه الدموي للبوليساريو.. والجزائر في قفص الاتهام.

    قصف إرهابي على السمارة يكشف الوجه الدموي للبوليساريو.. والجزائر في قفص الاتهام.