

وتساءل العديد من رواد منصات التواصل الاجتماعي، عن أسباب غياب مجلس المنافسة، عن مراقبة أسعار المحروقات في ظل التواطؤ بين مختلف الشركات على توحيد سعر البيع في محطاتهم .
جدير بالذكر أن المواد الغذائية عرفت ارتفاعا كبيرا منذ تولي عزيز اخنوش رئاسة الحكومة ، الامر الذي أثر بشكل مخيف على القدرة الشرائية وأثقل كاهل الاسر المغربية التي تعيش على وقع الزيادات المتتالية في ظل إلتزام مجلس المنافسة وجمعيات حماية المستهلك الصمت .