
وحسب جد مطلعة ، فإن الطفل كان متأثرا بقصة ريان الأليمة وحاول محاكاة الواقعة اعتقادا منه أن الأمر لا يشكل خطورة، قائلا: “كان كيلعب مع صحابو وقالهم أنا غندير بحال ريان”، إلا أنه لم يدرك أن الأمر سيأخذ منه حياته.
ومن جهتها ، حلت السلطات بعين المكان وتم انتشال جثة الطفل من البئر حوالي الساعة الثانية بعد الزوال، أي بعد أربع ساعات من سقوطه، مبرزا أن عمق البئر يصل إلى 57 مترا، ويضم بداخله محركات اصطدم رأس الطفل بأحدها أثناء السقوط.