الأمن يفض احتجاجا للأستاذة الجامعيين

تم أمس الأربعاء 10 مارس 2021 حوالي الساعة الواحدة والنصف ظهرا، منع الوقفة الاحتجاجية للأساتذة الجامعيين أمام مقر وزارة التعليم العالي.

وقال أستاذ شارك في الوقفة أنه مباشرة بعد انطلاقها تدخلت القوات العمومية، لينتقل الأساتذة إلى مقر الاتحاد المغربي للشغل(بحي الليمون).

وبعدها تم عقد حلقية موسعة وفيها قدمت مقترحات نضالية تصعيدية مستقبلية سيتم الاعلان عنها في بلاغ رسمي لتنسيقية الكرامة.

ويطالب المحتجون بحل ملفات عالقة مع الوزارة تتعلق بالترقية والمعادلة.

  • Related Posts

    منع الصحافة من تغطية مؤتمر إفريقي بالرباط يثير موجة غضب واستنكار.

    في خطوة مفاجئة وغير مبررة، تم منع  المنابر الإعلامية الوطنية من تغطية الجلسة الافتتاحية لمؤتمر الاتحاد الإفريقي للشباب الديمقراطي، الذي نظمته منظمة الشبيبة الاستقلالية صباح الإثنين 23 يونيو 2025، بالمركز…

    تيفلت: ضبط ثلاثة أشخاص متورطين في ترويج المخدرات

      أوقفت عناصر الشرطة القضائية بمدينة تيفلت بتنسيق مع نظيرتها بالخميسات، وبناءً على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني،أول أمس، ثلاثة أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 26…

    اترك تعليقاً

    You Missed

    الصخيرات: اختناق جماعي بشواطئ مختلفة بالصخيرات يرسل مصطافين إلى مستشفى لالة عائشة بتمارة.

    الصخيرات: اختناق جماعي بشواطئ مختلفة بالصخيرات يرسل مصطافين إلى مستشفى لالة عائشة بتمارة.

    محكمة الاستئناف بالرباط تؤيد الحكم بسجن الصحافي حميد المهداوي وتغريمه لصالح وزير العدل.

    محكمة الاستئناف بالرباط تؤيد الحكم بسجن الصحافي حميد المهداوي وتغريمه لصالح وزير العدل.

    الصخيرات: انقطاعات متكررة للكهرباء تُغضب سكان تجزئة الكاربون.

    الصخيرات: انقطاعات متكررة للكهرباء تُغضب سكان تجزئة الكاربون.

    الصخيرات: حملة طبية متعددة التخصصات تنال استحسان الساكنة.

    الصخيرات: حملة طبية متعددة التخصصات تنال استحسان الساكنة.

    القصر الكبير: تعيين جديد على رأس مصلحة شرطة المرور…. الضابط مصطفى الشاوي أمام تحديات كبرى.

    القصر الكبير: تعيين جديد على رأس مصلحة شرطة المرور…. الضابط مصطفى الشاوي أمام تحديات كبرى.

    قصف إرهابي على السمارة يكشف الوجه الدموي للبوليساريو.. والجزائر في قفص الاتهام.

    قصف إرهابي على السمارة يكشف الوجه الدموي للبوليساريو.. والجزائر في قفص الاتهام.