
هوسبريس ـ وكالات
حالة من الجدل تثيرها سيبيث أندياي الناطق باسم قصر الإليزيه، بسبب ملابسها التي ترتديها في المناسبات الرسمية، حيث تحولت إلى موضوع نقاش في فرنسا.
وما زاد حالة الجدل، أن فرنسا يرتبط اسمها بأرقى ماركات الملابس والموضة والعطورات تاريخياً، وكذلك المقارنات بين السيدات، فدائما ما تتم الإشادة بطريقة سيدة فرنسا الأولى بريجيت ماكرون في اختيار ملابسها، وهناك في الطرف الآخر سيدة عكسها تماماً، إنها سيبيث أندياي، أول امرأة من أصول أفريقية تصبح الناطقة باسم رئيس فرنسا، والتي دائما ما يتم تسليط الضوء علي بساطة ملابسها الفضفاضة والخفيفة والأحذية الرياضية التي تشعرها بالراحة بدلاً من إجبار نفسها على ارتداء ما لا ترتاح فيه.