

هوسبريس ـ متابعة
قال الجنرال الأمريكي ستيفن تاونسيند قائد القيادة الأمريكية في إفريقيا، يوم الخميس، بالرباط، إن المغرب ” شريك قوي في مكافحة الإرهاب ورائد إقليمي في مجال الأمن “.
وأوضح المسؤول الأمريكي خلال ندوة صحفية في ختام زيارة رسمية للمغرب، إن العلاقات بين المغرب والولايات المتحدة ” تقوم على الإلتزام المتبادل من أجل الأمن والتنمية المستدامة بالمنطقة” ، مضيفا أنه “بفضل التدريبات المشتركة ومع باقي الشركاء الأفارقة، يمكن للجيش الأمريكي والقوات المسلحة الملكية المغربية تحسين قدرتهما على العمل معا وتوفير مستقبل أكثر أمانا وازدهارا بالمنطقة”.
ورحب تاونسيند، الذي تم تعيينه مؤخرا قائدا جديدا للقيادة الأمريكية في إفريقيا، “بالتعاون الممتاز” للمغرب مع هذه القيادة، والتي “تتطلع إلى مواصلة تعاونها مع المملكة لصالح الأمن والاستقرار الإقليمي”.
وذكر الجنرال الأمريكي أنه إلى جانب ضمان أمن حدوده، فإن المغرب “يجلب الأمن إلى إفريقيا بأكملها” من خلال عمليات التدريب وعمليات حفظ السلام.
وقال تعليقا على الوضع في الساحل، إن الولايات المتحدة الأمريكية “تشارك المغرب قلقه” إزاء عدم الاستقرار في هذه المنطقة، مع ضمان “العمل مع الشركاء الأفارقة والدوليين لمواجهة الوضع”.
ونوه الجنرال الأمريكي في هذا الصدد، بجهود المغرب في مجال مكافحة الإرهاب، مشيدا، في نفس الوقت، بإقامة الجيش المغربي لمستشفى ميداني في مخيم الزعتري شمال شرق الأردن. وقال تاونسند في هذا الصدد “أنا ممتن للغاية لهذه الشراكة”.
وأوضح المسؤول الأمريكي خلال ندوة صحفية في ختام زيارة رسمية للمغرب، إن العلاقات بين المغرب والولايات المتحدة ” تقوم على الإلتزام المتبادل من أجل الأمن والتنمية المستدامة بالمنطقة” ، مضيفا أنه “بفضل التدريبات المشتركة ومع باقي الشركاء الأفارقة، يمكن للجيش الأمريكي والقوات المسلحة الملكية المغربية تحسين قدرتهما على العمل معا وتوفير مستقبل أكثر أمانا وازدهارا بالمنطقة”.
ورحب تاونسيند، الذي تم تعيينه مؤخرا قائدا جديدا للقيادة الأمريكية في إفريقيا، “بالتعاون الممتاز” للمغرب مع هذه القيادة، والتي “تتطلع إلى مواصلة تعاونها مع المملكة لصالح الأمن والاستقرار الإقليمي”.
وذكر الجنرال الأمريكي أنه إلى جانب ضمان أمن حدوده، فإن المغرب “يجلب الأمن إلى إفريقيا بأكملها” من خلال عمليات التدريب وعمليات حفظ السلام.
وقال تعليقا على الوضع في الساحل، إن الولايات المتحدة الأمريكية “تشارك المغرب قلقه” إزاء عدم الاستقرار في هذه المنطقة، مع ضمان “العمل مع الشركاء الأفارقة والدوليين لمواجهة الوضع”.
ونوه الجنرال الأمريكي في هذا الصدد، بجهود المغرب في مجال مكافحة الإرهاب، مشيدا، في نفس الوقت، بإقامة الجيش المغربي لمستشفى ميداني في مخيم الزعتري شمال شرق الأردن. وقال تاونسند في هذا الصدد “أنا ممتن للغاية لهذه الشراكة”.