
هوسبريس
أوردت مصادر إعلامية صادرة من لندن، أن ناصر بوضياف، ابن محمد بوضياف، الرئيس الجزائري الأسبق، المغتال في 29 يونيو2092، قرر اعادة فتح التحقيق القضائي في ملف اغتيال والده، خلال شتنبر القادم.
ويتهم ناصر بوضياف، حسب المصادر ذاتها، جنيرالات بالضلوع في جريمة اغتيال والده، مؤكدا أن اغتيال والده ” جريمة سياسية بامتياز “، وأرجع أسباب قتله إلى مشروعه الذي أراد من خلاله وضع حزب جبهة التحرير الوطني الحاكم خلال حقبة الرئيس المتنحي عبد العزيز بوتفليقة في المتحف.
ويرفض ناصر بوضياف، حسب المصادر الإعلامية التي تناولت الموضوع، تصديق رواية اتهام الضابط السابق لمبارك بومعرافي الذي يواجه منذ سنوات عقوبة الإعدام، بقتل والده.