
تداول على نطاق واسع في شبكات التواصل الاجتماعي منشور نسب إلى وزارة التربية والتعليم الأولي والرياضة، يقول إن هناك قرارا وزاريا لإرجاء عطلة نهاية الأسدس إلى فبراير المقبل عوض يناير الجاري.
وقالت “المذكرة” التي انتشرت بقوة، إنه سيتم إرجاء العطلة إلى 11 فبراير بجميع المؤسسات التعليمية ومراكز التكوين المهني، للقطاعين العمومي والخاص، ومدارس البعثات الأجنبية ومعاهد اللغات.
واعتبرت أن القرار يأتي لكون الوزارة الوصية تريد توفير الشروط الضرورية ضمانا للزمن المدرسي وإرساء للإنصاف وتكافؤ الفرص.
إلا أن الوزارة خرجت لتؤكد أن هذه المذكرة لا أساس لها من الصحة، وهي مفبركة، أي أن العطلة البينية ستكون من الأحد 21 يناير إلى 28 منه.