اهتز الرأي العام المحلي والوطني على فضيحة مشروع برنامج عمل جماعة تمارة لما تضمن من معطيات غير دقيقة ولكون طريقة وضعه لا تمت بصلة للمنهجية المتعارف عليه ولا للمسطرة المعمول بها بهذا الشأن، وما اشتمل عليه ايضا من سطو أدبي لمجهودات جماعات اخرى واستنساخ هجين للبرنامج الذي أعده المجلس السابق
متابعة القراءة